فيليب غانم نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ايه دي أس سكيورتيز:
أبوظبي وجهة إستثمارية رائدة للإستثمارات الأوروبية والآسيوية

أكد فيليب غانم نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ايه دي اس سكيورتيز  أن أسواق المال في الأمارات العربية المتحدة، تتطور بشكل ملموس، هو ما يعزّز التوجه لجعل أبوظبي والإمارات بشكل عام تتجه نحو الإقتصاد المالي وتعزيز موقعها كمركز مالي عالمي على غرار المراكز المالية العالمية في نيويورك ولندن وهونغ كونغ، مستفيدة من موقعها الجغرافي بين المراكز المالية في شرق آسيا والمراكز المالية الغربية في أوروبا والولايات المتحدة، ومستفيدة أيضاً من حجم الثروات الكبيرة المتوفرة لدى أبوظبي التي تركّز حالياً على الإستثمار في التكنولوجيا المتطورة، وفي تطوير البنية التحتية، وهو ما يؤدي إلى توفير فرص للأعمال والإستثمار في مختلف القطاعات الإقتصادية وتطوير مستويات الحياة والمعيشة التي وصلت إلى مستويات تُعدّ من أفضل مستويات المعيشة عالمياً.

ورأى غانم أن أبوظبي أصبحت وجهة للأعمال والاستثمار بفضل السياسة الاقتصادية الرشيدة المنبثقة من خطة أبوظبي 2030 الهادفة إلى تنويع القاعدة الإقتصادية وتقليل الإعتماد على النفط  كمصدر أساس للدخل لصالح تنمية وتطوير القطاعات الاقتصادية غير النفطية كقطاع السياحة والطيران والصناعة والخدمات وغيرها، لزيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي لإمارة أبوظبي.

” الدورة الإقتصادية” التقت غانم، أحد القوى المحركة الرئيسية وراء مفهوم وتأسيس شركة “إي دي إس سيكيوريتيز”. ويمتلك غانم خبرة غنية في إنشاء وإدارة المشاريع الناجحة في قطاع الخدمات المالية، التي تتبنى فلسفة الانفتاح والشراكة مع عملائها كونها تؤمن بأن نجاح الشركة وتقدّمها بالتوازي مع تطور العملاء وتعزيز مصالحهم الاستثمارية، والحرص بشكل دائم على ترجمة هذه الفلسفة الى واقع ملموس عبر التعامل بشفافية وعن قرب مع العميل لدراسة احتياجاته وتعزيز ثقافته الاستثمارية وتطوير معرفته في مختلف مجالات التداول، عبر تزويده بكل ما يلزم من تقنيات وتسهيلات تمكنّه من تحقيق مصالحه وحمايته من المخاطر.

كيف تنظرون إلى التقلّبات في الأسواق المالية، وما هو دور شركتكم في طمأنة المتعاملين، كملاذ آمن لإستثماراتهم؟

* يُعَدُّ التقلّب بالطبع أمراً جيداً لشركتنا، وقد لاحظنا من عملائنا بأنهم يقومون بالتعامل بجديّة كبيرة مع استثماراتهم وهذا ما لاحظناه، أما فيما يتعلق بالملاذات الآمنة، فقد ألقينا الضوء على التحوّل في تحسّن ارتفاع سعر صرف الينّ منذ عدة أشهر حين وصل إلى نحو 123 أمام الدولار في ذلك الوقت، أما حالياً فقد انخفض سعره إلى ما يقارب 108 و 109، والفكرة تتمحور حول الدور الكبير الذي تلعبة البنوك المركزية في البُنية الاقتصادية، أما العملاء اليوم، فهم يحاولون حماية أموالهم كما يحاولون في نفس الوقت إيجاد الفرص لجني الأموال، الأمر الذي نتج عنه إرتفاع سعر صرف الدولار مقابل الينّ وثم الانخفاض من جديد، ولكن إن عدنا إلى الأساس، فسوف نلاحظ بأن العملاء قد باتوا أكثر صرامة ودقّة لأنهم يريدون أن يفهموا ما يجري، وحينما يتحدث البنك المركزي الألماني نرى العملاء يركّزون على الأمور الواردة ما بين السطور في خطاب البنك، أما نحن فيتمثلُ دورنا في إيصال المعلومات لعملائنا وشرح الرسالة الحقيقية المقصودة من هذه المعلومات، وذلك بهدف إيضاح الصورة بأكملها للعملاء وإخبارهم إلى أين ستتجه استثماراتهم.

هل يُعدّ الإستثمار في الأسواق المالية، فرصة ناجعة للنموّ الاقتصادي؟

2

حقّقنا حجم تداول بلغ 1,5 تريليون دولار عام 2015

* أنا لست محلّلاً ولكنني أستطيع أن أخبرك بشكل عام، بأن العالم مليء بالفرص على الصعيد الاقتصادي، إننا اليوم في عالم ضخم، حيث أن فرص النموّ والوصول إلى رأس مال كبير أمر متاح للجميع وبدرجة كبيرة، وهناك العديد من الأبواب المفتوحة أمام الاستثمارات وبشكل أكثر من السابق، وما قامت به كلٌّ من أمريكا وأوروبا واليابان، ومن المفترض أن تلحق الصين بهم، سيسهم في المساعدة على دفع عجلة السيولة الكافية لصالح المستثمرين المحترفين.

من الملاحظ تنامي دور التكنولوجيا كعامل جاذب للإستثمار، مقابل تراجع الإعتماد على عائدات النفط؟

* لا يوجد في عالم الإقتصاد شيء يستمر إلى الأبد، إننا في عالم متنامٍ تلعب فيه التكنولوجيا دوراً هائلاً وتسهم في تحديد أسعار النفط كذلك، كما تمثّل التكنولوجيا عنصراً رئيسياً يدخل في عملية بيعنا ودراستنا لكل ما نقوم به .. إننا هنا كشركة نؤمن بأن سعر برميل النفط كان بين 26 دولاراً و 27 دولاراً فقد كانت فرصة عظيمة، وقد ذكرنا ذلك في CNBC الأوروبية، كما أن هناك أمر آخر مهمّ نؤمن به وهو أن أسعار النفط ستواصل ارتفاعها ولكن بوتيرة اعتيادية.

دولة الإمارات وحكومة أبوظبي قد استثمرت في الدولة نفسها ولاسيما في البنية التحتية وبشكل كبير، وهو ما أتاح لنا التوسّع هنا، وهذا هو سبب الإنجازات التي سنتحدث عنها لاحقاً والتي تتعلق بشركتنا أو بشركات أخرى، كما أكسب تنوّع مصادر الإيرادات اقتصاد الدولة مزيداً من الأموال، وهو ما يمكِّن الاقتصاد من النموّ دون الإعتماد على إيردات النفط وحدَها.

ومن المؤكد بأن المستثمرين في المنطقة وفي هذه الدولة مهتمّون باستثماراتهم جيداً كما ذكرت مسبقاً، ما يحتّم على الدولة منحَهم الأدوات التي تُتيح لهم تطبيق استراتيجياتهم، أما نحن فنقوم بمنحهم المنصّات لينطلقوا ونُتيح لهم الدخول إلى السوق .. نعتقد في شركتنا بأن أسواق السيولة الناشطة هي التي ستنمو، ويقوم الأشخاص بالبحث عن مثل هذا النوع من الأسواق ليتمكنوا من الدخول إليها أو الخروج منها في أي وقت شاؤوا، لاحظنا أيضاً دخول الأشخاص الذين يمتلكون الأموال إلى الأعمال التجارية المتعلقة بالسلع والبنى التحتية، كما أن هناك طلباً كبيراً في المنطقة وفي الخارج على الإستثمار في البنى التحتية.

كيف تنظرون إلى أداء سوق أبو ظبي، في ظل الانتكاسات التي شهدتها الأسواق العالمية؟

* إننا نعتبر سوق أبوظبي محور مهم جداً بالنسبة لنا، إذ سيكون عبارة عن مساهمة تدعم استمرارية عملية التداول ومكمّل للأسواق العالمية، ويمكننا أن نرى اليوم بأن ما تقوم به حكومة الإمارات مختلف عن غيرها من الحكومات، حيث تعمل على إستخدام وتوظيف هذه المنصّة وهذا الموقع الجغرافي الذي يُعدّ هاماً للغاية في بلوغ الهدف المرجوّ، وذلك إلى جانب الإستثمار في البنى التحتية، وبالنسبة للحديث عن سوق أبوظبي العالمي، فسنرى في المستقبل القريب بأن هذا السوق سينمو وسيستقطب الناس ليقوموا بالتداول من هنا من أبوظبي، وبما أن هناك ثغرة في الأسواق المالية العالمية بما يتعلق بتصدير سعر الصرف الاجنبي، فنحن متأكدون من أن حكومة أبوظبي ستلعب دوراً هاماً في سدّ هذه الثغرة. وقد لاحظنا بأن الناس لطالما قاموا بإصدار الأحكام حول المراكز المالية التي تم بناؤها في الشرق الأوسط، وأرى ذلك أمراً خاطئاً، فإن نظرنا إلى الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا، فسنرى بأن مراكزهم المالية قد أنشئت منذ مئات السنين، أما الشرق الأوسط فهو حديث العهد بهذه المراكز، ورغم ذلك يعدّ محورَ حديث العالمِ أجمع.

ما هو الدور الذي تلعبه شركتكم في إتاحة السيولة للشركات لنمو استثماراتهم؟

* من المؤكد أن شركتنا ADS في نموّ متواصل، وقد قمنا بالكشف عن خططنا، إذ أننا ننمو بتزايد الطلب علينا من العملاء، حيث نحرص دائماً على توفير التسهيلات المناسبة، إذ نمتلك ذراع وساطة يعمل بحرفية عالية، وقمنا بتحقيق حجم تداول بلغ  حوالي 1.6 تريليون دولار لعام 2015، ولدينا ذراع آخر وهو الدخل الثابت الذي يمتلك إمكانية الوصول إلى العروض الرئيسية التي تأتي سواء محلياً أو من آسيا أو من أوروبا، وإننا نقوم بتقديم هذه العروض لعملائنا وقد بلغت قيمتها تقريباً 2 مليار دولار في 2015، بالإضافة إلى إصدار السندات الذي يُعدّ أمراً مهماً لنا، وهو يعني بانه لدينا العملاء الذين يدعموننا ونشكرهم على ذلك، ونشكر المؤسسات التي تمنحنا الفرص لجني وتنمية الأموال للعملاء، وهو ما يجعلنا نؤمن بأن ADS ستقوم بدور بارز في إتاحة السيولة للشركات المحلية ليتمكنوا من زيادة استثماراتهم وتطوير الميزانيات بالشكل الصحيح.

كيف تصفون ثقة عملائكم بإصدار المزيد من السندات للمتعاملين؟

* أريد أولاً أن أشكر عملاءنا ومصدّري السّندات على هذه الفرصة، وهو ما نعتبره أمراً بغاية الأهميّة، كما سنقوم حتماً باستثمار المزيد من الوقت والأموال والإلتزمات لنتمكّن من إصدار المزيد من السّندات، ولكننا في النهاية نهتمّ بالجودة أولاً، وهو أكثر ما سنركّز عليه لنتمكّن من تزويد السوق بالإصدارات الصحيحة.

ما مدى سهولة التعامل مع المنصّات التي تُطلقها شركتكم؟

3

أطلقنا منصّات جديدة لتداول العملاء، منها تطبيق Orex للهواتف

* تُعدّ التكنولوجيا عنصراً رئيسياً لشركتنا، وإننا محظوظون بوجود مستشارين وفريق عمل مميّز وقويّ لدينا، ما يتيح لنا التطلّع إلى ما يحتاجه السوق، وقد قمنا بإطلاق منصّات جديدة تسمح للعملاء بالتداول في كافة الأسواق، وقد ذكرت تطبيق الهواتف الجديد Orex، ونعتقد بأنه علينا التوجه إلى الوسائل البسيطة لنتمكن من عرض منتجاتنا، إذ يفضل الناس السبل السهلة والشفافة، وهو ما سنقوم بتقديمه، سنقدم طريقة بسيطة من خلال هذه المنصة تسهّل للعملاء الوصول إلى كافة الأسواق وبشكل سريع.

كيف تُقيّمون دور الكوادر البشرية في الشركة، ودوركم في تطوير كفاءاتهم من خلال التدريب؟

*  تمثل أعمالُنا انعكاساً لجهود العاملين في الشركة، فرغم دور التكنولوجيا الكبير في شركتنا، إلا أن الدور الأكبر يعود للكوادر في نجاحنا، لقد كان من الصعب جداً علينا إيجاد الأشخاص الأكفّاء من أبوظبي ممن يمتلكون المعرفة والحافز ليتمكنوا من إنجاح شركة كشركتنا، ودورنا هو مواصلة استثمار الوقت والمال لمقابلة المزيد من الكوادر، ولتدريب أولئك الذين قد لا يمتلكون المؤهّلات الكاملة ولكنهم يمتلكون الحافز الداخلي الذي سيتيح لهم النجاح الكبير، وأريد أن أنوه من جديد إلى ان الإماراتيين فد تفوّقوا في أدائهم وأرشدونا إلى طرق أفضل لتقديم منتجاتنا محلياً، وأؤكد مجدداً على أن شركتنا حريصة على الإيفاء بالعهود مع موظفيها ما يجعل أعداد من يغادروننا قليلة جداً، ونلاحظ إقبال الكثيرين للانضمام إلينا وبابنا مفتوح لهم بالطبع.

ما هو تقييمكم لانعكاس توسّع الشركة، بعد عامين من افتتاح شركتكم في لندن؟

* تمثل لندن 65% من سوق العملات الأجنبية، وقد أتيح لنا افتتاح شركتنا في لندن منذ سنتين حيث قرّرنا أن نكون أقرب لنسمح للعملاء بالإنتقال بشكل هادئ والتواصل مع مقرّنا في أبوظبي، كما أن القوانين في لندن تتيح تنمية الأعمال، وقد كنا سعداء جداّ بافتتاح شركتنا هناك، حيث ان أربعةً وخمسين شخصاً يعملون حالياً هناك، كما أن مبيعاتنا تأتي بشكل رئيسي من فرعنا في لندن، كما أنه لدينا وجود منظمٌ داخل المدينة، وإن تحدثنا عن لندن، فلا زالت المدينة تعدّ واحدة من المراكز المالية القوية والناضجة تماماً، كما أنها مليئة بالفرص المستمرة، كما أنهم يتيحون لنا التعلّم وجلب هذه المعرفة إلى هنا في أبوظبي لإضفاء المزيد من النجاح على ما نقدمه للعملاء.

هل ينسحب هذا الأداء كذلك، في الأسواق الآسيوية لا سيّما في فرع هونغ كونغ؟

* افتتحت شركة ADS فرعها في هونغ كونغ منذ عامين، وذلك لأنها مدينة لطالما اعتبرت سوقاً مالية عالمية متنامية، كما أنها تشكّل جسراً يربط كافة الدول الآسيوية معاً، حيث يقوم الجميع بالقدوم إليها للتركيز على الفرص الاستثمارية المتاحة داخل الصين وخارجها، فرعنا هناك يقدم خدمات الوساطة وننوي تقديم إدراة الثروات في المستقبل القريب، وقد تم استقبالنا بشكل جيد تماماً كأبوظبي، كما يتواجد هناك 37% من عملائنا، لذلك ننوي الإستمرار والنمو في الصين لا سيّما وأن شركتنا تنمو في هونغ كونغ ونأمل أن نفتتح قريباً فرعاً لنا في بر الصين الرئيسي.

ما هو الهدف من إطلاق أقسام أدارة الأصول والثروات للعملاء؟

* قامت شركة إي.دي.إس سيكيوريتيز بإطلاق أقسام لإدارة الأصول ولإدارة الثروات، اما الهدف منها فهو خدمة العملاء المتمرّسين الذين يريدون أن يكونوا أكثر قرباً من السوق العالمية والمحلية، أما فرصة الوصول إلى سوق أبوظبي العالمي فهي تمنح العملاء دخولاً مباشراً إلى السوق.. واليوم، وفيما تقوم المؤسسات الكبرى في كلّ من آسيا وأوروبا وأمريكا بإعادة هيكلة بنوكها من خلال تقليل العمالة وقد لا يملكون الوقت لعملائهم، نقوم نحن بمنح الوقت الكافي لعملائنا وجعلهم أولوية وذلك رغم أننا لا نمتلك موروثاً كبيراً للبنوك في منطقتنا فقد بدأت منذ حقبة قصيرة، لذا فالإتصال المباشر مع البنك ومع المتداولين في أي وقت هو أكثر ما يتطلع إليه العملاء، كما يتطلعون إلى الإتصال بمراكز مالية يستطيعون دخولها أو الخروج منها في أي وقت يشاؤون أو يحصلون منها على المعلومات فقط، وقد أردنا زيادة سرعة تقديم منتاجتنا التي نطلقها، سواء المنتجات الهيكلية، أو الصناديق أو السندات إلى عملائنا الموجودين في شركتنا، وهو ما يفسّر الأولوية التي نمنحها لعملائنا.

كيف تنظرون إلى مستقبل وفرص نموّ سوق السندات في الأمارات العربية المتحدة؟

* إننا نعتقد بان سوق السندات سيكون في ازدهار، لذا سنرى الأشخاص يستثمرون في سوق السندات بشكل متواصل وذلك لأن معدّلات الفائدة سلبية، كما أن الاهتمام بالسندات متزايد من قبل الشركات كذلك، أضِف إلى ذلك، أن الولايات المتحدة لم تقم برفع معدّلات الفائدة إلا بنحو طفيف وهو 0.25 أي أنه لايمثل شيئاً، ولا تزال البيئة السلبية سائدة ما يجعل الحاجة ماسّة إلى الاستثمار، وهو ما تقوم به أبوظبي ودول الإمارات حيال المستثمرين الاجانب، حيث يمكن لأولئك المستثمرين القدوم إلى هنا واقتناص الفرص واستخدام دولة الإمارات كجسر يمكنّهم من الإستثمار في الخارج.. إذاً فنحن سنرى إستثمارات جديدة قادمة في المستقبل القريب، لكنها إستثمارات مميّزة، إذ سيتم انتقاؤها بعناية.. وضمن بيئة مُنتقاة بعناية أيضاً، حيث لن يتم الحصول منها على إيرادات فورية، ولكن هذه الإيرادات ستكون بوتيرة ثابتة وقوية وعلى مدى السنوات المقبلة، وذلك بسبب امتلاكنا لقدرٍ هائل من السيولة التي تمّ ضخّها إلى البنوك لتقوم هذه البنوك اليوم بتوزيعها بشكل مناسب.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

الذهب يحاول التقدم مستفيداً من البيانات الضعيفة والنشاط المنخفض لسوق العقود الأجلة

بقلم سامر حسن، محلل أول لأسواق المال في XS.com تحاول أسعار الذهب الفورية التقدم بشكل طفيف ...

النفط يميل إلى الارتفاع الطفيف وسط النشاط الضعيف للعقود الآجلة

بقلم سامر حسن، محلل أول لأسواق المال في XS.com ترتفع أسعار النفط اليوم بقرابة 0.9% و0.5% ...

التكنولوجيا القديمة لن تعيق تحقيق مكاسب من الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة بمنطقة الشرق الأوسط والعالم

دراسة “إيتون” الجديدة شملت أكثر من 120 صانع قرار في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة ...