وفي كلمتها الافتتاحية، تحدثت لاسن فأكدت استعداد الاتحاد الأوروبي لدعم لبنان في المؤتمرات الثلاثة التي ستعقد تباعا في روما أواخر شباط الجاري للبحث في الاوضاع الامنية، وفي نيسان المقبل في باريس لعرض سبل النهوض بالاقتصاد، وفي بروكسل للبحث في انعكاسات الازمة السورية على لبنان.
أما المنلا فتحدث عن العلاقات التي تربط لبنان بالاتحاد الاوروبي شاكيا من خلل في التبادل التجاري بينهما، ومطالبا بتسهيلات تساعد القطاعين العام والخاص في لبنان لتحسين أوضاعهما، “ولاسيما أن لبنان يواجه صعابا اقتصادية ومديونية عالية“.
وفي كلمته، لفت حاصباني الى ان “لبنان بعد 27 عاما على انتهاء الحرب ما زال يحتل مراتب دنيا في النمو نسبة الى دول العالم ويسجل معدلات مرتفعة في الدين العام وفي عجز الموازنة ونوعية متدنية في بنيته التحتية، وهو يلي ثالث أسوأ دولة عالميا في تأمين الكهرباء بعد اليمن ونيجيريا وهايتي“.مهمتكم صناعة المواطن الجديد وبناء لبنان الجديد أكّدت السيدة الأولى نعمت عون، خلال زيارتها المركز ...
أثنى رئيس “جمعية إنماء طرابلس والميناء” أنطوان حبيب في بيان، على اقتراح تعديل المادة 21 ...
بقلم د. خالد عيتاني رئيس لجنة الطوارىء الإقتصادية مقدمة في زمن تتسارع فيه المتغيّرات الاقتصادية ...
الدورة الإقتصادية الدورة الإقتصادية