قد يكون التقيّد بالقرارات صعباً ولكن خطوةً تلو الأخرى ومع الدعم المطلوب، قد تتحوّل العادات إلى روتين. ويشكّل تحدّي الـ21 يوماً من ليسترين مقاربة سهلة لتحسين عادات العناية بالأسنان.
أما نتائج هذا التحدّي فهي مضمونة عندما يبدأ المستخدمون برؤيتها ابتداءً من اليوم الأول! سيبدأ المستخدمون بالشعور بانتعاش النفس من اليوم الأول، وبعد أسبوعين ستزيد صحّة اللثة خمس مرّات أكثر وبعد أربعة أسابيع من الاستخدام المتواصل ستزيد صحّة اللثة تسع مرّات أكثر.
ومن خلال هذا التحدّي، ستبدأ الفعالية العالية المثبّتة من ليسترين بتحقيق صحّة أفضل للثة وقوّة أكبر للأسنان من خلال استخدام ليسترين مرّتين يومياً لمدّة 30 ثانية كلّ مرّة. وتأكيداً لهذا التحدّي، أُجريت دراسة على مستخدم أظهرت سرعة الحصول على النتائج المرجوّة بعد غسل الفم بانتظام اكتساباً لفم أنظف وصحّي أكثر. وقد أجمع المستخدمون على أن غسل الفم بليسترين ساهم ببناء ثقتهم بنفسهم وأصبحوا يفضّلون استخدامه بعدما اعتادوا عليه!
وتُظهر الدراسات أن نحو نصف الأشخاص يستسلمون خلال الأشهر القليلة الأولى من مسيرة تحقيق القرارات، وبعد ستة أشهر، أكثرية الأشخاص يتخلّون عنها. فيساهم تحدّي الـ21 يوماً من ليسترين في تحقيق هذه القرارات من خلال خطوات صغيرة تؤدّي إلى نتائج كبيرة!
يُستخدم ليسترين اليوم كغسول يومي للفم ويهدف إلى تحسين نظافة الفم. وهناك سبب لتقيّد أكثر من مليار شخص حول العالم بغسل الفم مستخدمين ليسترين.
إنضم إلى التحدّي!