الدورة الإقتصادية الدورة الإقتصادية
- 90% تقريباً من الخريجين من الناطقين باللغة العربية، وتمثل النساء حوالي 50% من الخريجين الجدد، بينما يمثل مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي 40%
- نجح مسؤولو التوظيف وخبراء التعلم والتطوير في بي دبليو سي في إتمام عملية التوجيه الأولي لجميع الموظفين الجدد من خلال جلسة افتراضية مراعاةً لظروف العمل من المنزل.
- يعد برنامج بي دبليو سي السنوي للترحيب بالخريجين من أهم الأحداث المرتقبة على مدار العام في الشركة ويستقبل سنوياً عدداً قياسياً من الخريجين للانضمام إلى مكاتب الشركة المنتشرة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
استقبلت بي دبليو سي الشرق الأوسط 294 خريجاً جديداً في إطار برنامجها السنوي للتوظيف. وسينضم الخريجون الجدد إلى فريق بي دبليو سي المتنامي والذي يضم 6000 شخص في 12 مكتباً في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
وفي هذا الشأن، صرح هاني أشقر، الشريك المسؤول في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلاً: “ينضم الخريجون إلينا في وقت تختلف فيه المهارات اللازمة لإدراك النجاح في بيئة العمل اختلافاً كبيراً عما كانت عليه قبل ستة أشهر فقط. ونحن ملتزمون بدعم موظفينا في اجتياز مراحل التغيير وعدم اليقين. ولا شك أن برنامجنا لتعزيز المهارات الرقمية والذي حاز العديد من الجوائز، وتوفيرنا لبيئة عمل مرنة واستثماراتنا في المجال الرقمي سوف تمكننا من حل المشكلات المهمة وبناء الثقة في المجتمع. ولن تتوانى الشركة عن الاستثمار في المنطقة وفي الجيل القادم من القادة”.
ومن جانبها، أضافت منى أبو هنا، رئيس شؤون الموظفين في بي دبليو سي الشرق الأوسط: “نحن فخورون للغاية باستقبال الخريجين، وملتزمون بالاستثمار في مواهب المستقبل وتطويرها لضمان قدرة الشركة على مواكبة متطلبات السوق والحفاظ على قدرتها التنافسية في ظل الوضع الذي فرضته علينا الظروف الحالية. وتتطلع الشركة إلى متابعة خريجي هذا العام في رحلتهم نحو تحقيق النمو كأفراد في بيئة تدعمهم بحيث ت تؤثر آرائهم وأفكارهم الجديدة على على عملائنا وموظفينا وعملياتنا”.
وفي ظل استمرار جائحة كورونا العالمية وما تفرضه من قيود على الفعاليات المباشرة، فقد تم تنظيم جلسة تعريفية افتراضية حضرها الخريجون وتفاعلوا فيها مع فريق القيادة في الشرق الأوسط وتعرفوا خلالها على نظرة عامة عن الشركة واستراتيجيتها. ويُعد برنامج بي دبليو سي السنوي للخريجين الجدد من أهم الأحداث المرتقبة على مدار العام في الشركة ويستقبل سنوياً عدداً قياسياً من الخريجين للانضمام إلى مكاتب الشركة المنتشرة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
