“كاسيو” تُطلق الجمال المستوحى من طائر الفينيق الأزرق، ساعات يد MT-G الجديدة

تتميز بطلاء أيونات قوس قزح على الغطاء وإطار ميناء الساعة

أعلنت شركة “كاسيو للكمبيوتر المحدودة” اليوم عن إضافة جديدة خاصة إلى عائلة جي شوك (G-SHOCK) من ساعات اليد المقاومة للصدمات.  وتُعَد ساعة  MTG-B2000PH  الجديدة جزءًا من سلسلة ساعات MT-G التي تستخدم بِنية تستفيد إلى أقصى حد من خصائص كل من المعدن والراتنج.  وتتميز ساعة MTG-B2000PH الجديدة بتصميم مستوحى من طائر الفينيق الأزرق الخاص بالتقاليد الأسطورية، كما تتميز أيضًا بطلاء أيونات قوس قزح على الغطاء وإطار ميناء الساعة.

وتُكرِّس كاسيو جهودها من أجل تحقيق الفن التعبيري المبتكَر في ساعات جي شوك الخاصة بها، مستغلة تصميم CMF الذي يدمج اللون والمادة واللمسة الزخرفية النهائية.  وقد لقيت ساعات جي شوك ذات الهيكل المعدني ترحيباً حاراً وحماسيًا من قِبَل السوق في السنوات الأخيرة.  تذهب كاسيو إلى أبعد من ذلك مع هذه الطرازات المعدنية، باستخدام الطلاء الأيوني، وتقنيات النقش بالليزر، والمواد الجديدة من أجل إنشاء نوع التصميم الأصلي تمامًا الذي يستحق قيمة جي شوك.

وتتميز ساعة MTG-B2000PH الجديدة بطلاء أيونات قوس قزح على الغطاء وإطار ميناء الساعة، بالإضافة إلى قرص ساعة متعدد الألوان يُعبِّر عن فكرة التصميم المستوحاة من طائر الفينيق الأزرق، وهو طائر من الأساطير الشرقية يُقال أنه يجلب معه بُشرى سعيدة.  كما يتميز إطار ميناء الساعة ببِنية مستقلة منفصلة عن الغطاء.  ويتم تطبيق طبقات من التدرج من الأصفر إلى الأحمر — بالعرض على الإطار، وبالطول على الغطاء — فوق الطلاء الأيوني الأزرق الفاتح الذي يستحضر ألسنة اللهب الساخنة من أجل تحقيق تلوين روحاني غامض تبدو فيه درجات لونية متشابكة لا حصر لها.  وتعني الاختلافات اللونية الدقيقة في الطلاء الأيوني بألوان قوس قزح أن كل ساعة فريدة من نوعها — لا توجد ساعتان متماثلتان.  ويتميز قرص الساعة أيضًا بلمسات بتصميم متعدد الألوان من ألوان مثل الوردي والبرتقالي.  كما يُبرِز الحزام الأزرق الداكن النصف شفاف تصميم الساعة برؤية متألقة لطائر الفينيق الأزرق.

ويكتمل التصميم الخلاب بوظائف فائقة.  لا تتميز الساعة بمعايرة الوقت باستخدام موجات الراديو فحسب، بل تتميز أيضًا بضبط الوقت تلقائيًا عند إقرانها بهاتف ذكي باستخدام تطبيق مخصص.  وتُوفِّر هذه الوظائف راحة فائقة: تتكيف الساعة تلقائيًا مع التوقيت المحلي عند عبور المناطق الزمنية، دون الحاجة لفعل أي شيء من قِبَل المستخدم.