يواجه الأهالي العديد من التحدّيات خلال الأسبوع الأوّل من بداية العام الدراسي بحيث يتوجّب عليهم مساعدة أولادهم في التأقلم مجدّداً مع الدوام المدرسي، الفروض المنزليّة، المناهج الدراسيّة والروتين اليومي. لذا، يصبح الأمر أصعب لاسيّما في عصرنا الحالي لأنّ معظم الأهالي يعملون حتى وقتٍ متأخّر. لكنّ شركة إل جي المعروفة بابتكاراتها المميّزة، تعمد دوماً إلى تعزيز عروضها بهدف تسهيل حياة الأهالي اليوميّة.
كما تقدّم إل جي مجموعة واسعة من المنتجات والحلول في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وذلك بهدف مساعدة الأهالي في توفير الوقت والجهد خلال قيامهم بالواجبات المنزليّة الإلزاميّة، ما يسمح لهم قضاء المزيد من الوقت مع عائلاتهم للاهتمام بهم وتأمين احتياجاتهم. فعلى سبيل المثال، تتمتّع غسّالة إل جي TWINWash™ بغسل إثنين من الأحمال في الوقت نفسه.
وبحسب كيفن شا، الرئيس التنفيذي لشركة إل جي إلكترونيكس في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: “إنّ الوقت هو السلعة الوحيدة التي لا يمكننا استردادها. وخلال موسم العودة إلى المدارس، ندرك أهميّة قضاء أكبر وقت ممكن مع الأولاد لمساعدتهم في التأقلم مع نمط حياتهم الجديد خلال فترة العام الدراسي. لذلك، نسعى في إل جي، إلى تطوير حلولنا بما يناسب الأمهّات في تأمين أكبر قدر ممكن من الاهتمام لكل أفراد العائلة، وذلك من خلال تعزيز وإثراء حياتهم.”
وسرعان ما انتشرت أنماط الحياة الصحيّة في المنطقة، وبات الناس يفضّلون الوجبات المطبوخة في المنزل، إذ يكمن سرّ هذه الوجبات المنزليّة اللذيذة في مكوّناتها الطازجة.
إنّ ثلّاجة InstaView Door-in-Door™ من إل جي قد صمّمت خصّيصاً لإبقاء الطعام صحيّاً وطازجاً لاسيّما وأنّها تسمح برؤية ما بداخل الحجيرات عبر نقرتين سريعتين فقط على اللوحة الزجاجيّة العاكسة (ما يوفّر الكثير من الطاقة على المدى البعيد)، كما أنّها مزوّدة بنظام Hygiene Fresh+™ الذي ينظّف وينقّي الهواء بداخلها بشكلٍ تلقائيّ. بالإضافة إلى ذلك، يساعد نظام التصفية المقسّم على خمس مراحل، في إبقاء الطعام طازج لفترة أطول.
فيما يتعلّق بالاستهلاك، قد سجّلت تقنيّة الضاغط الخطّي العاكس تغييراً جذريّاً في مجال الثلّاجات علماً أنّ ثلّاجات إل جي المزوّدة بهذه التقنيّة تعتبر أعلى كفاءة بانخفاض في نسبة استهلاك الكهرباء إلى 32%، وتكون متانتها عالية لمدّة 20 سنة كما أنّها تتمتّع بالتحكّم الأمثل بدرجة الحرارة لإبقاء الطعام طازج لمدّة أطول.
وبما أنّ الوقت يمرّ بسرعة، خاصّةً عند تحضير وجبات صحيّة في المنزل، قامت شركة إل جي بقلب الموازين لصالح الأمّهات، وذلك عبر ميكروويف NeoChefTM. باستخدام جهاز واحد فقط، يمكنك الآن قلي الأطعمة أو تسخينها ببساطة، كما يمكن لفرن NeoChefTM تخمير اللبن المصنوع في المنزل.
وأكثر ما يميّز ميكروويف NeoChefTM، هي تقنيّة العاكس الذكي من إل جي التي توفّر طاقة الطهي الدقيقة لإعادة تسخين وإذابة الثلج لمجموعة كبيرة من الأطعمة بطريقة أسرع من السابق.
وبفضل التحكّم الدقيق في الحرارة، يمكنك طهي مجموعة متنوّعة من الأطباق التي كان يستحيل على أفران الميكروويف في السابق إعدادها، ما يجعل إعداد الأطباق للمدرسة متعة وليس واجباً.
وفي هذا السياق، أضاف السيّد شا: “إنّ الحلول التي طوّرتها إل جي تخاطب الأشخاص الذين يعملون كثيراً ووقتهم ضيّق. فنحن نسعى إلى تطبيق إنترنت الأشياء وإلى تزويد كلّ أجهزتنا المنزليّة والإلكترونيّات بتكنولوجيا AI الخاصّة بإل جي – والمعروفة بـ LG ThinQ – ممّا يسهّل حياتنا اليوميّة عبر استخدامنا هواتفنا الذكيّة وذلك بتنزيل تطبيق LG SmartThinQ.”
فهذا التطبيق يتيح للمستخدمين التحكّم بالعديد من أجهزتهم المنزليّة والإلكترونيّات مثل الغسّالة ومكيّفات الهواء. وفي المستقبل القريب، سيصبح موسم العودة إلى المدارس أكثر متعةً إذ أنّ التكنولوجيا ستلعب دوراً أكبر بما يخصّ الروتين اليومي، ما سوف يسمح للأهالي قضاء وقت أطول مع عائلاتهم لذكريات رائعة تبقى في قلوبهم مدى الحياة.