أكد المرشح المستقل عن المقعد الكاثوليكي في بعلبك – الهرمل أثناء جولته على قرى المنطقة ولقاءاته مع زعماء عشائر ومواطنين وفعاليات ، أن “تاريخ 15 أيار هو يوم مفصلي في تاريخ لبنان، فإما التوجه إلى صناديق الاقتراع والتصويت بحرية ووعي للأنماء وعودة البقاع الى الوطن او البقاء على دولة المزرعة وعلى غياب ألبقاع عن الوطن.
وقال ان ما وصل اليه البقاع من حرمان وفقر وغياب للدولة وتهميش فاق كل التصور.
وعلينا بعد اليوم ان نرص الصفوف ونعمل يدا بيد لاخراج الوضع من مراوحته وإعادة البقاع الى الخريطة الانمائية من خلال عودة الأمن الى المنطقة،فالامن يولد الثقة التي تشجع المستثمرين للعودة والعمل على مشاريع حيوية تؤمن فرص عمل وتبعد كأس الهجرة والتهجير القسري بحثا عن لقمة العيش